كشف موقع "المجد.. نحو وعي أمني" أنه بعد انكشاف خيوط الجريمة والقبض على عدد من الجناة المشاركين في عملية الخطف والقتل، تبين أن من بينهم أحد المشبوهين أمنياً وصاحب مخالفات، وآخرين يتمتعون بسذاجة، وأن أوامر الخطف والقتل جاءت لأحدهم عبر الإنترنت!!
الجماعة التي أعلنت عن خطفها لـ "فيتوري" لم تمهل الحكومة في غزة الوقت الذي طلبته لإطلاق سراح أحد المعتقلين في سجون غزة -حسب طلب الجماعة-، بل أسرعت إلى قتله بطريقة بشعة، الأمر الذي يدلل على نيتها المسبقة بالقتل.
مواقع انترنت مشبوهة
ونسب الموقع لمحللين أمنيين ومتابعين قولهم: إن عناصر هذه الجماعات تستوحي أفكارها وتأخذ معلوماتها من الإنترنت، ومن جهات غير معروفه. ويرى المحللون أن الجماعات التي نفت صلتها بحادثة القتل "وهمية" استغلت الحادثة لتحميل الحكومة بغزة ما جرى.
وتابع المحللون أن هناك ما أسموه بـ"جيل الانترنت المتطرف" التي يستقي أفكاره من مواقع الانترنت مجهولة المصدر، حيث يعتقد أن كثيرا من المواقع التي توصف نفسها بالجهادية تتبع لجهات استخبارية صهيونية وعالمية لغرض التجسس وتلويث الأفكار، بالإضافة لإثارة النعرات الدينية والمذهبية والسياسية.
ولم يستبعد المحللون وقوف المخابرات الصهيونية وراء عملية الخطف والقتل هذه، خاصة في ظل الأزمة التي يعيشها الاحتلال وهي عدم قدرته على وقف حركات التضامن مع غزة، وكذلك ضعفه في مواجهة لجان وجمعيات دولية تسعى لرفع الشرعية عن وجوده وانكشاف رويته المزيفة حول الوجود في فلسطين
الجماعة التي أعلنت عن خطفها لـ "فيتوري" لم تمهل الحكومة في غزة الوقت الذي طلبته لإطلاق سراح أحد المعتقلين في سجون غزة -حسب طلب الجماعة-، بل أسرعت إلى قتله بطريقة بشعة، الأمر الذي يدلل على نيتها المسبقة بالقتل.
مواقع انترنت مشبوهة
ونسب الموقع لمحللين أمنيين ومتابعين قولهم: إن عناصر هذه الجماعات تستوحي أفكارها وتأخذ معلوماتها من الإنترنت، ومن جهات غير معروفه. ويرى المحللون أن الجماعات التي نفت صلتها بحادثة القتل "وهمية" استغلت الحادثة لتحميل الحكومة بغزة ما جرى.
وتابع المحللون أن هناك ما أسموه بـ"جيل الانترنت المتطرف" التي يستقي أفكاره من مواقع الانترنت مجهولة المصدر، حيث يعتقد أن كثيرا من المواقع التي توصف نفسها بالجهادية تتبع لجهات استخبارية صهيونية وعالمية لغرض التجسس وتلويث الأفكار، بالإضافة لإثارة النعرات الدينية والمذهبية والسياسية.
ولم يستبعد المحللون وقوف المخابرات الصهيونية وراء عملية الخطف والقتل هذه، خاصة في ظل الأزمة التي يعيشها الاحتلال وهي عدم قدرته على وقف حركات التضامن مع غزة، وكذلك ضعفه في مواجهة لجان وجمعيات دولية تسعى لرفع الشرعية عن وجوده وانكشاف رويته المزيفة حول الوجود في فلسطين