القاهرة-فراس برس: كشفت الفنانة المصرية حنان ترك للمرة الأولى أسرار ارتدائها الحجاب، مؤكدة أن الفضل يعود في ذلك للداعية الشاب مصطفى حسني، وليس عمرو خالد.
وذكرت مجلة أخبار النجوم المصرية أن حنان ترك كشفت في حوارٍ أجرته معها أسرا ارتدائها للحجاب، وذلك للمرة الأولى منذ سنوات.
وقالت حنان ترك للمجلة: "بدأت في الاهتمام بأمور ديني قبل ارتداء الحجاب بسبع سنوات، وكان ذلك على يد الشيخ علي الجفري، ثم هناء ثروت، التي درست على يديها العقيدة، ومن خلالها بدأت الاستماع إلى الشيخ محمد حسان وخالد الجندي.
وأضافت النجمة المصرية الشابة "وفي أحد الأيام بينما كنت متواجدة في إحدى ندوات الداعية الإسلامي مصطفى حسني كان موضوع الندوة عن الأمانة في الإسلام، وقمت بارتداء الحجاب أثناء الندوة، والتي كانت مقامة بمنزل واحدة من صديقاتي.
وبسؤالها عما نُشر أن الداعية عمرو خالد هو الذي أقنعها بارتداء الحجاب"، قالت "رغم أنني أُكنّ كل الاحترام والتقدير لعمرو خالد، وقد استخدمه الله ووضعه وسيلة لهداية الكثير من الشباب إلا أنني وللأسف لم يحالفني الحظ كي تكون هدايتي على يديه، بل كانت على يد الداعية مصطفى حسني".
واستكملت حنان حديثها قائلة: الشيخ مصطفى حسني كان أحد الأفراد الذين قرروا السفر معنا إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ورغم انشغاله في ذلك الوقت إلا أنه أصرّ على المشاركة بالرحلة التي قامت منذ أسبوعين والتابعة لمنظمة الإغاثة الإسلامية لجمع التبرعات للأيتام والفقراء المصريين، كما كان من المفترض أن يسافر معنا أيضا الإعلامي عمرو الليثي، إلا أنه اعتذر في آخر وقت لمرض والده ممدوح الليثي ودخوله المستشفى.
وذكرت مجلة أخبار النجوم المصرية أن حنان ترك كشفت في حوارٍ أجرته معها أسرا ارتدائها للحجاب، وذلك للمرة الأولى منذ سنوات.
وقالت حنان ترك للمجلة: "بدأت في الاهتمام بأمور ديني قبل ارتداء الحجاب بسبع سنوات، وكان ذلك على يد الشيخ علي الجفري، ثم هناء ثروت، التي درست على يديها العقيدة، ومن خلالها بدأت الاستماع إلى الشيخ محمد حسان وخالد الجندي.
وأضافت النجمة المصرية الشابة "وفي أحد الأيام بينما كنت متواجدة في إحدى ندوات الداعية الإسلامي مصطفى حسني كان موضوع الندوة عن الأمانة في الإسلام، وقمت بارتداء الحجاب أثناء الندوة، والتي كانت مقامة بمنزل واحدة من صديقاتي.
وبسؤالها عما نُشر أن الداعية عمرو خالد هو الذي أقنعها بارتداء الحجاب"، قالت "رغم أنني أُكنّ كل الاحترام والتقدير لعمرو خالد، وقد استخدمه الله ووضعه وسيلة لهداية الكثير من الشباب إلا أنني وللأسف لم يحالفني الحظ كي تكون هدايتي على يديه، بل كانت على يد الداعية مصطفى حسني".
واستكملت حنان حديثها قائلة: الشيخ مصطفى حسني كان أحد الأفراد الذين قرروا السفر معنا إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ورغم انشغاله في ذلك الوقت إلا أنه أصرّ على المشاركة بالرحلة التي قامت منذ أسبوعين والتابعة لمنظمة الإغاثة الإسلامية لجمع التبرعات للأيتام والفقراء المصريين، كما كان من المفترض أن يسافر معنا أيضا الإعلامي عمرو الليثي، إلا أنه اعتذر في آخر وقت لمرض والده ممدوح الليثي ودخوله المستشفى.