باي باي “مجنونيو” المدعو مورينيو!
لا أحب مورينيو ولم احبه أبدا لا هو ولا كل المدربين "الجبناء" الذين يتبعون الطرق الدفاعية العنيفة لقتل متعة كرة القدم وجمال كرة القدم، وهؤلاء "الجبناء العنيفين" يعتقدون انهم قادرون على الفوز وتحقيق الكؤوس والأمجاد من خلال طرقهم الجبانة والخائفة والعنيفة. وهم طبعا يلجاون للعنف وتكسير لاعبي الخصم كي يحققوا أهدافهم بالمجد الزائف.
وأكبر مثال على هؤلاء المدربين الذين يتسلحون بالعنف والتكسير والتطبيش من أجل تحقيق أهدافهم هو هذا المدعو مورينيو الذي استطاع بأساليبه المرتعبة والعنيفة في ذات الوقت من تحقيق بعض الكؤوس على حساب كرة القدم الحقيقية وفرق كرة القدم الحقيقية.
وهؤلاء يتبعون مبدأ الغاية تبرر الوسيلة وهم بهذا بلا مبدأ ولا حتى أخلاق حقيقية تسمى الاخلاق الرياضية التي وجدت الرياضة لتنميتها. تعليمات واضحة دافع ودافع ودافع ولا تسمح للخصم بالمرور بأية طريقة حتى لو كانت الايذاء الجسدي العنيف والتكسير بعيدا عن كل مبدأ، وكيف لا وهم يتبعون سياسة ميكافيلي العتيد: الغاية تبرر الوسيلة. وهذا يعني التضحية بكل المباديء بما فيها اللعب النظيف.
وللتدليل على خوفهم وجبنهم وعنفهم، تصوروا مدربا يمتلك كتيبة من أفضل اللاعبين في العالم ويلعب على أرضه وبين جمهورة الذي يزيد عن 100 ألف ومع ذلك لا يجرؤ حتى على التفكير بالهجوم، مجرد دفاع في دفاع مع تعليمات واضحة بالعنف والتكسير وقتل كل ما هو انيق وجميل!
لكن كل هذا ليس سوى زبد يذهب آخر الليل جفاء ليبقى الكبار حقا، ليبقى غوارديولا الأنيق الماتع الممتع الذي يلعب بالجمال وللجمال ولمتعة كرة القدم الحقيقية. ويبقى ميسي الساحر ويطرد أمثال بيبي وينذر أمثاله من اللاعبين الذين يذهبون ضحايا لمدربين لا يهم سوى الكسب حتى لو كان غير مشروع وبطرق غير قانونية.
خسر مورينيو الليلة لكن الرابح الحقيقي لم يكن برشلونة ولا الأنيق غوارديولا ولا الساحر ميسي، الرابح الحقيقي كانت كرة القدم وجمال كرة القدم ومتعة كرة القدم. نعم هذا من ربح أما الخاسر الاكبر فهم الجبناء والانتهازيين صيادي الفرص والباحثين عن الربح غير المشروع وبأية طريقة كانت.
باي باي مورينيو عفوا مجنوينيو عفوا الانتهازي الأكبر في عالم كرة القدم. وعاش الجمال والمتعة واللعب الأنيق الذي سيقى أبد الدهر.
لا أحب مورينيو ولم احبه أبدا لا هو ولا كل المدربين "الجبناء" الذين يتبعون الطرق الدفاعية العنيفة لقتل متعة كرة القدم وجمال كرة القدم، وهؤلاء "الجبناء العنيفين" يعتقدون انهم قادرون على الفوز وتحقيق الكؤوس والأمجاد من خلال طرقهم الجبانة والخائفة والعنيفة. وهم طبعا يلجاون للعنف وتكسير لاعبي الخصم كي يحققوا أهدافهم بالمجد الزائف.
وأكبر مثال على هؤلاء المدربين الذين يتسلحون بالعنف والتكسير والتطبيش من أجل تحقيق أهدافهم هو هذا المدعو مورينيو الذي استطاع بأساليبه المرتعبة والعنيفة في ذات الوقت من تحقيق بعض الكؤوس على حساب كرة القدم الحقيقية وفرق كرة القدم الحقيقية.
وهؤلاء يتبعون مبدأ الغاية تبرر الوسيلة وهم بهذا بلا مبدأ ولا حتى أخلاق حقيقية تسمى الاخلاق الرياضية التي وجدت الرياضة لتنميتها. تعليمات واضحة دافع ودافع ودافع ولا تسمح للخصم بالمرور بأية طريقة حتى لو كانت الايذاء الجسدي العنيف والتكسير بعيدا عن كل مبدأ، وكيف لا وهم يتبعون سياسة ميكافيلي العتيد: الغاية تبرر الوسيلة. وهذا يعني التضحية بكل المباديء بما فيها اللعب النظيف.
وللتدليل على خوفهم وجبنهم وعنفهم، تصوروا مدربا يمتلك كتيبة من أفضل اللاعبين في العالم ويلعب على أرضه وبين جمهورة الذي يزيد عن 100 ألف ومع ذلك لا يجرؤ حتى على التفكير بالهجوم، مجرد دفاع في دفاع مع تعليمات واضحة بالعنف والتكسير وقتل كل ما هو انيق وجميل!
لكن كل هذا ليس سوى زبد يذهب آخر الليل جفاء ليبقى الكبار حقا، ليبقى غوارديولا الأنيق الماتع الممتع الذي يلعب بالجمال وللجمال ولمتعة كرة القدم الحقيقية. ويبقى ميسي الساحر ويطرد أمثال بيبي وينذر أمثاله من اللاعبين الذين يذهبون ضحايا لمدربين لا يهم سوى الكسب حتى لو كان غير مشروع وبطرق غير قانونية.
خسر مورينيو الليلة لكن الرابح الحقيقي لم يكن برشلونة ولا الأنيق غوارديولا ولا الساحر ميسي، الرابح الحقيقي كانت كرة القدم وجمال كرة القدم ومتعة كرة القدم. نعم هذا من ربح أما الخاسر الاكبر فهم الجبناء والانتهازيين صيادي الفرص والباحثين عن الربح غير المشروع وبأية طريقة كانت.
باي باي مورينيو عفوا مجنوينيو عفوا الانتهازي الأكبر في عالم كرة القدم. وعاش الجمال والمتعة واللعب الأنيق الذي سيقى أبد الدهر.